ظلت القضية الفلسطينية، وتحديدا بيت المقدس، ولما يقارب 50 عاما، ملفا غنيا بغزوات الاحتراب الفقهي والسياسي والفكري، وأداة ناجحة لنزع الولاءات الإيمانية أو السياسية. وأذكر بدعوة محمود عباس الرئيس الفلسطيني في مؤتمر الدوحة الأخير للمسلمين والمسيحيين ومناصري الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة لزيارة القدس، وما